Sari Hanafi
Sari Hanafi is currently a Professor of Sociology, Director of the Center for Arab and Middle Eastern Studies and Chair of the Islamic Studies program at the American University of Beirut. He was the President of the International Sociological Association (2018-2023). He was also the editor of Idafat: the Arab Journal of Sociology (Arabic) (2017-2022). Recently he created the “Portal for Social impact of scientific research in/on the Arab World” (Athar). He was the Vice President of the board of the Arab Council of Social Science (2015-2016). He holds a Ph.D. in Sociology from the Ecole des Hautes Etudes en Sciences Sociales-Paris (School for Advanced Studies in the Social Sciences) (1994). He is the author of numerous journal articles and book chapters on the sociology of religion; connection of moral philosophy to the social sciences; the sociology of (forced) migration applied to the Palestinian refugees; politics of scientific research. Among his recent books are: Studying Islam in the Arab World: The Rupture Between Religion and the Social Sciences (2024 in Routledge); Knowledge Production in the Arab World: The Impossible Promise. (with R. Arvanitis) ; The Oxford Handbook of the Sociology of the Middle East (co-edited with A. Salvatore and K. Obuse); He is the winner of 2014 Abdelhamid Shouman Award and 2015 Kuwait Award for social science. In 2019, he was awarded an Honorary Doctorate (Doctor Honoris Causa) form the National University of San Marcos (the first and the leading university in Lima- Peru – established in 1551). In 2022 he became lifetime corresponding fellow of the British Academy. He has been consultant to many projects with UN agencies (eg. UNRWA and UNESCO) (His website: https://sites.aub.edu.lb/sarihanafi/)
ساري حنفي :أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت ومدير مركز الدراسات العربية والشرق أوسطية ورئيس برنامج الدراسات الإسلامية فيها. وقد شغل منصب رئيس تحرير المجلة العربية لعلم الاجتماع "إضافات" من 2007 الى 2022. وكان رئيسا للجمعية الدولية لعلم الاجتماع (2018-2023). وقبلها كان نائب رئيس وعضو مجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الاجتماعية (2012 - 2016). وهو أيضا مؤسس ومدير البوابة الإلكترونية حول الأثر الاجتماعي للبحث العلمي حول/من العالم العربي (أثر). وقد كان مدير للمركز الفلسطيني للاجئين والشتات- شمل (رامه الله). عمل كاستاذ زائر في جامعات بواتييه (فرنسا)، بولونيا ورافينا (إيطاليا) وباحث زائر في معهد كريستيان مكلسون- بيرغن (النروج) ومعهد الدوحة. وهو متخصص في السوسيولوجيا السياسية، سوسيولوجيا المعرفة، سوسيولوجيا الدين، سوسيولوجيا الهجرة واللاجئين والعدالة الإنتقالية. لديه عدد كبير من المقالات وإحدى عشر كتاباً مؤلفاً أو محرراً والتي جعلته للفوز بجائزة عبد الحميد شومان 2015 عن دور التكنولوجيا في التغير الاجتماعي وجائزة الكويت لعام 2015 في مجال العلوم الاجتماعية، وكذلك درجة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الرائدة في بيرو ، Universidad Nacional Mayor de San Marcos (أنشئت في 1551). وقد تم انتخابه زميلًا في الأكاديمية البريطانية (مدى الحياة) تقديراً لمساهمته في العلوم الإنسانية والاجتماعية. أهم كتبه: اللاجئين الفلسطينيين: الهوية، المجال والمكان في المشرق (مع أري كندسن) (تحرير، بالإنكليزية 2010، بالعربية 2013)، سلطة الإقصاء الشامل: تشريح الحكم الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة (مع ع. أوفير، م. جيفوني) (تحرير، بالانكليزية 2009، بالعربية 2012) ، حالة الاستثناء والمقاومة في الوطن العربي. (تحرير، 2010)، عبور الحدود وتبدل الحواجز سوسيولوجيا العودة الفلسطينية. بالعربية والانكليزية (تحرير 2008)؛ بروز النخبة الفلسطينية المعولمة. المانحون والمنظمات الدولية، والمنظمات غير الحكومية المحلية. بالعربية والانكليزية (مع ليندا طبر)؛ سوريا المهندسون. مع دراسة مقارنه مع مصر، (1997)؛ بين عالمين. رجال الأعمال الفلسطينيون في الشتات و بناء الكيان الفلسطيني. بالعربي والفرنسي (1996)، البحث العربي ومجتمع المعرفة: نظرة نقدية جديدة (مع ر. أرفانيتس) (صدر بالعربي مع مركز دراسات الوحدة العربية وبالانكليزي مع راوتلج)، الدولة العربية القوية والضعيفة: المآلات بعد الانتفاضات العربية (تحرير، 2019 مع طارق متري)، نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية (تحرير، 2019 مع رضوان السيد وبلال الأرفه لي). وأخر كتاب له هو " علوم الشرع والعلوم الاجتماعية، نحو تجاوز القطيعة: أليس الصبح بقريب ". (للمزيد: https://sites.aub.edu.lb/sarihanafi/)
ساري حنفي :أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت ومدير مركز الدراسات العربية والشرق أوسطية ورئيس برنامج الدراسات الإسلامية فيها. وقد شغل منصب رئيس تحرير المجلة العربية لعلم الاجتماع "إضافات" من 2007 الى 2022. وكان رئيسا للجمعية الدولية لعلم الاجتماع (2018-2023). وقبلها كان نائب رئيس وعضو مجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الاجتماعية (2012 - 2016). وهو أيضا مؤسس ومدير البوابة الإلكترونية حول الأثر الاجتماعي للبحث العلمي حول/من العالم العربي (أثر). وقد كان مدير للمركز الفلسطيني للاجئين والشتات- شمل (رامه الله). عمل كاستاذ زائر في جامعات بواتييه (فرنسا)، بولونيا ورافينا (إيطاليا) وباحث زائر في معهد كريستيان مكلسون- بيرغن (النروج) ومعهد الدوحة. وهو متخصص في السوسيولوجيا السياسية، سوسيولوجيا المعرفة، سوسيولوجيا الدين، سوسيولوجيا الهجرة واللاجئين والعدالة الإنتقالية. لديه عدد كبير من المقالات وإحدى عشر كتاباً مؤلفاً أو محرراً والتي جعلته للفوز بجائزة عبد الحميد شومان 2015 عن دور التكنولوجيا في التغير الاجتماعي وجائزة الكويت لعام 2015 في مجال العلوم الاجتماعية، وكذلك درجة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الرائدة في بيرو ، Universidad Nacional Mayor de San Marcos (أنشئت في 1551). وقد تم انتخابه زميلًا في الأكاديمية البريطانية (مدى الحياة) تقديراً لمساهمته في العلوم الإنسانية والاجتماعية. أهم كتبه: اللاجئين الفلسطينيين: الهوية، المجال والمكان في المشرق (مع أري كندسن) (تحرير، بالإنكليزية 2010، بالعربية 2013)، سلطة الإقصاء الشامل: تشريح الحكم الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة (مع ع. أوفير، م. جيفوني) (تحرير، بالانكليزية 2009، بالعربية 2012) ، حالة الاستثناء والمقاومة في الوطن العربي. (تحرير، 2010)، عبور الحدود وتبدل الحواجز سوسيولوجيا العودة الفلسطينية. بالعربية والانكليزية (تحرير 2008)؛ بروز النخبة الفلسطينية المعولمة. المانحون والمنظمات الدولية، والمنظمات غير الحكومية المحلية. بالعربية والانكليزية (مع ليندا طبر)؛ سوريا المهندسون. مع دراسة مقارنه مع مصر، (1997)؛ بين عالمين. رجال الأعمال الفلسطينيون في الشتات و بناء الكيان الفلسطيني. بالعربي والفرنسي (1996)، البحث العربي ومجتمع المعرفة: نظرة نقدية جديدة (مع ر. أرفانيتس) (صدر بالعربي مع مركز دراسات الوحدة العربية وبالانكليزي مع راوتلج)، الدولة العربية القوية والضعيفة: المآلات بعد الانتفاضات العربية (تحرير، 2019 مع طارق متري)، نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية (تحرير، 2019 مع رضوان السيد وبلال الأرفه لي). وأخر كتاب له هو " علوم الشرع والعلوم الاجتماعية، نحو تجاوز القطيعة: أليس الصبح بقريب ". (للمزيد: https://sites.aub.edu.lb/sarihanafi/)
less
Related Authors
Azmi Bishara
Doha Institute: The Arab Center For Research and Policy Studies
Paibarse Alhasani
University Mohamed V, Faculté Des Sciences Rabat Agdal
Saif Alislam Eid
Doha Institute: The Arab Center For Research and Policy Studies
Sofia Hnezla
University of St Andrews
Ihab Maharmeh
Doha Institute: The Arab Center For Research and Policy Studies
Omar Jabary Salamanca
Université libre de Bruxelles
Khalil F . Osman
Doha Institute for Graduate Studies
InterestsView All (6)
Uploads
Papers by Sari Hanafi
وهذا هو الملخص: في دراسة سابقة لي اعتبرت أن الجزء الأكبر من استجابات العلوم الاجتماعية لأمراض الحداثة المتأخرة تم تعريفها على أنها ليبرالية كلاسيكية ولكنها غير ليبرالية سياسيًا؛ وأنا أسمي هذا المزيج "الليبرالية الرمزية". وتشهد هذه الحداثة استقطابات في مختلف المجتمعات، بما ذلك الحرم الجامعي ووسائل الإعلام. ويتجلّى ذلك من خلال درجات عالية من التعصب، ظهرت في الحوار حول المسائل السياسية والثقافية والاجتماعية، الذي ساد خلاله الانحياز إلى طرفٍ معيّن وتبنّي المواقف، بدلًا من استعمال حجج قوية ومقنعة. إن هذا التعصب يصدر من اليسار واليمين، ويتجلى بما يعرف بـ "ثقافة الإلغاء" لدى الطرفين. ونتج من انتشار "ثقافة الإفراط بالسلامة" بين المسؤولين الإداريين اتخاذ قرارات متسرعة، وعقوبات ضد بعض الأساتذة الجامعيين لمجرد استخدام بعض المراجع في الصف أو عدم تنبيه مسبق للطلاب عنها في ظل مناخ يسوده الخوف. سأقدم بثلاثة أمثلة: أولًا من الولايات المتحدة وفرنسا، وغالبًا ما يقودها الليبراليون الرمزيون. وبعد ذلك، أدرس حالة تتعلق بالحرب الحالية على غزة.
Mes critiques sont plus en phase avec les valeurs libérales, comprises d'une manière spécifique, qui me guident dans ma réflexion sur la manière d'atténuer le libéralisme symbolique, en proposant une société libérale avec une tournure plus dialogique, ce que j'appelle le Projet Libéral Dialogique qui fait écho à ce que j'appelle la Sociologie Dialogique.
International Sociology (online first and then part of Volume 39 Issue 1, 2024).
"هل العلمانية الفرنسية قابلة للتصدير؟" موقع نهوض. 3 أيار. https://bit.ly/3Osvajk
وهذا هو الملخص: في دراسة سابقة لي اعتبرت أن الجزء الأكبر من استجابات العلوم الاجتماعية لأمراض الحداثة المتأخرة تم تعريفها على أنها ليبرالية كلاسيكية ولكنها غير ليبرالية سياسيًا؛ وأنا أسمي هذا المزيج "الليبرالية الرمزية". وتشهد هذه الحداثة استقطابات في مختلف المجتمعات، بما ذلك الحرم الجامعي ووسائل الإعلام. ويتجلّى ذلك من خلال درجات عالية من التعصب، ظهرت في الحوار حول المسائل السياسية والثقافية والاجتماعية، الذي ساد خلاله الانحياز إلى طرفٍ معيّن وتبنّي المواقف، بدلًا من استعمال حجج قوية ومقنعة. إن هذا التعصب يصدر من اليسار واليمين، ويتجلى بما يعرف بـ "ثقافة الإلغاء" لدى الطرفين. ونتج من انتشار "ثقافة الإفراط بالسلامة" بين المسؤولين الإداريين اتخاذ قرارات متسرعة، وعقوبات ضد بعض الأساتذة الجامعيين لمجرد استخدام بعض المراجع في الصف أو عدم تنبيه مسبق للطلاب عنها في ظل مناخ يسوده الخوف. سأقدم بثلاثة أمثلة: أولًا من الولايات المتحدة وفرنسا، وغالبًا ما يقودها الليبراليون الرمزيون. وبعد ذلك، أدرس حالة تتعلق بالحرب الحالية على غزة.
Mes critiques sont plus en phase avec les valeurs libérales, comprises d'une manière spécifique, qui me guident dans ma réflexion sur la manière d'atténuer le libéralisme symbolique, en proposant une société libérale avec une tournure plus dialogique, ce que j'appelle le Projet Libéral Dialogique qui fait écho à ce que j'appelle la Sociologie Dialogique.
International Sociology (online first and then part of Volume 39 Issue 1, 2024).
"هل العلمانية الفرنسية قابلة للتصدير؟" موقع نهوض. 3 أيار. https://bit.ly/3Osvajk
The sociology of the Middle East has been an expanding field of inquiry since the aftermath of WWII when phenomena as diverse as urbanization, internal and international migration, and peasant societies attracted the attention of scholars working on the region. The Middle East became central in key sociological debates on modernization theory and the critical responses. The Oxford Handbook of the Sociology of the Middle East connects this historical trajectory with the emergence of the sociology of Islam, inspired by Max Weber. It explores how within the global community, the Middle East has become a terrain of heightened concern within the post-Cold War context, where the promising rise of civic (and often religiously-inspired) sociopolitical movements in the 1980s and 1990s has been slowly overwhelmed by the affirmation of jihadist networks, authoritarian states, and complex supranational security apparatuses. This foundational volume starts by engaging in a critical examination of the field itself, starting with a historical sociology of the making of the idea itself of the Middle East and linking it with the legacy of colonialism and the evolving dynamics of global power. In repurposing the sociology of the Middle East within a growing interdisciplinary multifield, the Handbook develops the critical argument that the exploration of social dynamics in the Middle East cannot be disjoined from the analysis of culture and politics. By connecting the vexed state-society relations in the region with movements of transformation and the affirmation of rights and creativity in the public arenas, it provides a comprehensive perspective to investigate longstanding regional and new transregional and global dynamics and their impact on the life of people in the region
The Arab world has more problems in knowledge use than in knowledge production. Without translating academic research into policy and public awareness , research will be read by few people who constitute an elite that is disconnected from their society and thus the research will not impact on it. It is rare to hear professional social researchers speak in the public sphere. This is due not only to the absence of their products in the mass media or newspapers but also to the difficulty of conversing with the policy makers. This chapter is the outcome of a long reflection on the status of knowledge production in the Arab world by the use of not only empirical observations but also historical-structural analyses. Some of these results were co-published with Rigas Arvanitis. In addition, I conducted empirical and desk research. As I have long-standing experience in this field as a researcher and professor and participant observer, I will deliver some personal thoughts about the connection between social science with policy making and with public debate.
الفصل الأول: أزمة الدولة الوطنية وسؤال العنف السياسي في السياق العربي المعاصر: محاولة في الفهم التكاملي، سلمان بونعمان
الفصل الثاني. الدولة العربية في عصر ما بعد - العلمانية، ساري حنفي (انظر الى الرابط)
الفصل الثالث. الجزائر: كيف تولد النظرة المبتورة إلى الآخر العنف، عبد الناصر الجابي
الفصل الرابع. مأزق الدولة القوية: ميكانيزمات إنتاج العنف والعنف المضاد في مصر، خليل العناني
الفصل الخامس. تفشي العنف السياسي في ليبيا: التجربة المميزة لدولة زعامية فاشلة في سياق العولمة السياسية، مولدي الأحمر
الفصل السادس. الدولَة السوريَة بين حديّ القوة والفشل وإنتاج العنف، مروان قبلان
الفصل السابع. التطرف الديني العنفي في العراق: ديناميات الإنتاج والإدامة والشرعـنة، فارس كمال نظمي
". 27 تموز
https://www.youtube.com/watch?v=zQ8hRJPkvlg